كلّما عاد والدي...🖤 بقلم 🖤 احمد عماد


 ‏كلّما عاد والدي إلى البيت، تسابق إخوتي بفرحٍ إليه ليأخذوا نصيبهم من الحلوى، عدا ذلك الطفل الصغير، فقد كان ينتظر انفضاضهم من حوله، ليتقدم نحو يده ويشمها بعمق!


احمد عماد

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قَلبي كجسدٍ عارٍ.../بقلم/ الشاعرة روز ميرزو

على شاطئ نهر الفيزر..... /بقلم/ حسين السالم

ما قبلّ منتصف الليل../بقلم/ الشاعرة روز ميرزو