في هذهِ اللحظة... ❤️ بقلم ❤️ فاطمة محمد
في هذهِ اللحظة انا جالسٌة بين صديقاتي.. حملتُ الهاتف بلهفة.. كأنها لهفةُ أم.. احسست بشعور غريب.. ربما شوق عابر.. او ذكرى قديمة اصطدمت بعقلي.. الحقيقة لا اعلم! ربما هو احتياج للكتابة لم يخطر في بالي سوى موضوعاً واحداً وهذا الشيء مؤسف.. اردت الكتابة عن الوحدة.. هذا ما يؤسفني! ربما أُعتبرُ خائنة فأنا وحيدٌة بين صديقاتي.. حسناً سأغلقُ الهاتف. فاطمة محمد